تساؤلات حول مسجد قبة الصخرة بالقدس الشريف.
ومن بين الامور التي تم تصحيحها (لدي على الاقل) ان الصخرة ليست مرتفعة عن الارض كما كنت اعتقد.
فقد نسجت اساطير كثيرة حول الصخرة من تاليف اليهود والنصارى ليعطوا احقيتهم عليها من دون المسلمين (وبالتالي احقيتهم على القدس من العرب وهذا موضوع آخر نتركه للنقاش لاحقاً) :
فاليهود يقولون بان الصخرة كانت للذبيح اسحاق عليه السلام واما النصارى فيقولون ان المسيح عيسى عليه السلام سينزل عليها مستقبلا.
وذكر أحد الدكاترة المستجوبين في الحلقة وهو مختص في تاريخ القدس (اظنه الدكتور عبد الرحمن عماد) الاساطير التي نسجت حول مكان معراج النبي (صلى الله عليه وسلم) من الصخرة لم يكن كذلك وآثار موقع قدم الرسول (صلى الله عليه وسلم) لما صعد عليها وآثار اصابع الملائكة الذين تدخلوا لما مالت الصخرة هيبة للرسول (صلى الله عليه وسلم) ومغارة الانبياء التي ام فيها الرسول الانبياء بالصلاة وانها - المغارة - كانت لملك كان يتعبد فيها وكان على دين التوحيد - ولا يعلم ماهية ذاك الدين - وقد زاره في مغارته تلك النبي ابراهيم (عليه السلام)...
0 التعليقات:
إرسال تعليق